تبدأ القصة في شمال اليابان في عام 1938 في تلك السنة أخذ Eikichi Suzuki دمية من السيراميك إلى المعبد في قرية Monji-Saiwai Cho ليحفظها هناك .
لقد كانت لأخته المحبوبة Kiku التي ماتت قبل 19 سنة وعمرها ثلاث سنوات .
Eikichi Suzuki ذهب إلى الحرب العالمية الثانية ولم يرجع حتى عام 1947 ، و عندما فتح صندوق الدمية بحضور الكاهن اكتشف ان شعر اللعبة نما حتى وصل كتفيها ، وعندما قام العلماء بفحص عينة من الشعر أكدوا انه من الشعر البشري (جامعة هكايدو) .
الدمية الان في معبد موضوعة على المذبح حيث نما شعرها حتى وصل خصرها حيث أصبحالمعبد مكان للحجاج والسياح الذين يظنون ان هذه الدمية مرتبطة بروح بوذا .
أما الكاهن Monji يظن ان روح الفتة الميتة ما تزال تعيش في هذه اللعبةالتي احبتها الفتاة كثيرا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق